Thursday, April 26, 2012

انا مش هاتضامن مع عادل امام


اكيد انا ضد اللى حصل معاه، ومش مع التضييق على حرية الابداع والمبدعين اطلاقا والا فعلا هانبقى كلنا عبيد لأمزجة شوية عالم فاضية م الآخر و متمحكة فى الدين و كلنا عارفين كده
بس عادل امام عمره ما اتضامن معايا، بالعكس
عادل امام اما كان فنان الشباك الأول فى مصر، وكنت باشوف كل عيد وانا رايحة لتيتة منظر الشارع اللى فيه السينما من كتر الناس اللى مستنية تشوفه، كان عمال يتريق على امى، وخالتى، ومدرستى، وبعدين انا، واختى، وصاحبتى عشان اخترنا نكون محجبات
كنت بامشى وانا فى ثانوى واسمع الشباب فى الشارع يتريقوا عليا بافيهات من افلامه
عادل امام فى عز ما كانت كلمته ليها وزن و قيمة كان على طول الخط بيعيّب على البيوت اللى زى كل بيت دخلته فى مصر زى ما يكون هو جاى من اليونان
عادل امام فى اليوم اللى كان فيه “رول مودل” ومثال يحتذى بيه ورجالة كتيرة كانوا بيبصوا له على انه رمز، ماسابش ست مثل معاها اللى وضربها فى افلامه!! سينما عادل امام هى اللى علمت رجالة كتير ان الرجولة فى انه يدى مراته بالقلم و يزوم بقه

عادل امام دلوقتى بيدوق من السم اللى فضل يحطه لسنين
سم فى حلوقنا كلنا بس كتير ولا اخدوا بالهم

ممكن تقولوا انى شمتانة. وممكن تسمونى منغلقة او اى حاجة بس انا فعلا مش متضامنة مع الراجل، اضحك على روحى يعنى؟
اه رافضة اللى بيحصل، بس شايفاه قمة العدل انه يحصل له لانه يستاهل

امثال عادل امام هم اللى فضلوا يرموا خشب على نار التعصب فى البلد اما تعصّب هو نفسه فى وجهة نظره و سبب فجوة اجتماعية عمالة توسع بأعماله اللى كان فيها مبالغات درامية كتيرة لزوم التحبيش التسويقى والعك والذى منه

امثال عادل امام مش فنانين فى رأيى، دول اللى انا باحملهم مسئولية كتير من الخراب اللى حصل فى بلدنا

معادل امام متعصب … ويستاهل يتعذب دلوقتى بالتعصب

هو ده العدل فى رأيى


1 comment:

Anonymous said...

ثقافة الهزيمة .. طيور الظلام‏

و نشرت جريدة اليوم السابع فى 26 يونيو 2011 .. وثيقة تثبت تورط عمرو موسى خلال توليه منصب وزير الخارجية، في الموافقة على إتمام صفقة تصدير الغاز إلى إسرائيل، وتشجيع وزارة البترول المصرية على سرعة إتمام الإجراءات الخاصة بها،

الوثيقة عبارة عن خطاب موجه من عمرو موسى في نوفمبر 1993 إلى وزير البترول المصري آنذاك المهندس حمدي البنبي، يتضمن تأكيد موسى موافقته على تصدير الغاز إلى إسرائيل، كما يوضح الخطاب الدور الذي لعبه عمرو موسى في قضية تصدير الغاز إلى إسرائيل في إطار المشروعات الإقليمية في مجالات الغاز والبترول في المنطقة ضمن أجتماعات التعاون الأقتصادي الإقليمي التي عقدت في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن في بدايات نوفمبر 1993.

ونشرت صورة ضوئية من الخطاب تثبت ما سبق، ويحمل في نهايته توقيعه .... لمزيد من التفاصيل أذهب إلى مجموعة مقالات ثقافة الهزيمة (بقلم غريب المنسى) بالرابط التالى

www.ouregypt.us

و المقال يتحدث عن بطولات أحمد شفيق الوهمية و جلاد التعذيب الدولى عمر سليمان.