نشر فى 9 نوفمبر 2011
تم إرسال المدون والسجين السياسي مايكل نبيل إلى مستشفى الصحة النفسية بالعباسية فى 23 اكتوبر الماضى لتحديد مدى مسئوليته عن أفعاله الجنائية. وفي ال31من نفس الشهر حولت وزارة الصحة الدكتورة بسمة عبد العزيز (مدير العلاقات العامة بالمستشفى) للتحقيق الإداري بسبب تقريرها عن "سلامة مايكل نبيل ومسئوليته الكاملة عن أفعاله". المدونة إيمان هاشم تحكي عن الدكتورة بسمة.
كنت في العام الرابع في كلية الطب جامعة عين شمس، وكانت جامعة الإسكندرية مليئة بالتظاهرات تضامنا مع الأحداث في فلسطين، حين اعتدت قوات الأمن على الطلبة. الأمر الذي أثار حنق العديد من الطلبة في جميع جامعات مصر. كان يفترض أن يتجمع الطلبة في تظاهرة تخرج من نقابة المحامين في القاهرة. كانت أول مظاهرة اشارك فيها في حياتي.
No comments:
Post a Comment