دى الداخلية اللى عايزينها تنزل تحمينا. و امن الدولة اللى زعلانين اننا عايزين نحله.
بصوا من الآخر, اللى هيحامى للناس دى بعد الفيديو ده يعتبر نفسه مايعرفنيش, عشان انا مش عايزة اعرفه.
و محدش يقول لى فى و فى. لو كان اللى موجودين حتى النص كانوا قدروا يمنعوا تفشى الكلام ده. حسبى الله و نعم الوكيل فيهم و فى اى واحد يدافع عنهم او يحميهم من الحساب.
و محدش يقول لى حرية الرأى و التعبير و الديموقراطية, على رأى مروة رخا, علمناهم الشحاتة!! حرية الرأى عمر ما كان معناها حرية محاباة قاتل بيعذب الناس و يمتهن انسانيتهم. مش عشان انت مانضربتش بالقلم يبقى خلاص, و مش عشان انتى ليكى قريب ضابط بيجيب لك رخصتك عالبيت و يبعت معاكى عسكرى يوم الفيش و التشبيه و الباسبور يبقى الداخلية بقيت حلوة.
الديموقراطية متبرية منكم باللى مش عايزين وائل الكومى و امثاله مايتحاسبوش. و حقوق الانسان بتقول لكم انها مش بتنقى الناس على اساس ان اللى مش بيتأذى بس هو اللى له حق.
الداخلية لازم تتحاسب على اللى عملته, و الا يبقى مفيش لا عدل ولا حق ولا اى حاجة عدلة . نفسى افهم ازاى ممكن تحسوا بالامان فى وجود قتالين قتلة بسلاح ميرى قتلوا قبل كده؟ انتوا بتفكروا ازاى؟ حتى مش خايفين منهم يعنى؟؟ فى ايه مخكوا راح فين؟؟
اتقوا الله ... و سيبونا نكمل اللى بدأناه
No comments:
Post a Comment