اخيرا بعد اكتر من شهر لقينا زياد بكير ... جثة ... برصاصة فى الرقبة حسب مصدر من عائلته
الله يرحمه و يصبر والدته, و والده, و اخته, و زوجته. و الله يهدى اطفاله يفهموا يعنى ايه ابوهم مات برصاصة فى الرقبة عشان الشرطة المصرية شافت ده من حقها لان زياد كان عايز يسقط نظام الفساد و الفجر و الافترى.
ماعرفش اذا كان ليا عمر اشوف ولاده كبار ولا لأ, بس اتمنى انهم على ما يكبروا, يكون صوت "كفاية بقى" و البلطجية كتروا و ارحمونا بقى, يكون صوت خفى, عشان مش عارفة ممكن يسمعوه ازاى.
انا حاسة ان كلامى ملخبط. و متنحة مش عارفة افكر من ساعة ما عرفت الخبر
مع شهادة الشباب اللى الجيش عذبهم, غير اللى سجنهم
مع الكلام مع الاقباط المعتصمين امام ماسبيرو
مش عارفة ... مش عارفة اى حاجة, ما عدا حاجة وحيدة, ان زياد باذنك يا رب مش هاتموت هدر. زياد شهيد عشان البلد توصل للى طول ماحنا عايشين هنحاول انها توصل له.
يا رب
5 comments:
أنا مصدوم وحزين
وفخور بزياد في نفس الوقت
محمد
صديقتى العزيزة دم زياد راح هدر والثوار او اللى كنا بنعتبرهم ثوار قالوا كفاية كدة اقعدوا فى البيت لالزوم للاعتصام ووافقوا على كل اللى يطلب منكم .... اللى انا خايف منة ان مبارك يرجع
لا حول ولا قوة الا بالله
ربنا يصبرهم ويغفرله ويرحمه ويكتبه مع الشهداء
محمد انا مش عارفة اتعامل مع اللى حصل و التفاصيل لحد دلوقتى
يا رب يا اية
يا رب
استاذ احمد
لا تقلق
اذا كان هناك من اكتفى و قبل ان يتم خداعه فهناك ايضا من يرفضون هذا تماما
و الخند لله انى منهم
و اما نشوف اخرة البلد دى ايه
Post a Comment