الفيديو ده
فيه فيفيان بتقول ان الضابط الهمام "ابو طافية حمرة" و هو بيضربها و هى
بتحامى جثة خطيبها, قال لها "يا كافرة يا كذا يا كذا ..." و اما بتترجاه
عشان يجيبوا اسعاف, قال لها "مش انتوا جيتوا, شوفوا حتشيلوه ازاى"
الفيديو
التانى فيه العسكرى البطل اللى راكب من سقف المدرعة و منزل سلاحه بكل وحشية على
العزل.
الفيديو
التالت فيه شاب بينزل ع الارض يبوس رجل الضابط "ابو طاقية حمرة" عشان
يبطلوا و بينهار تماما.
صاحبتى اللى
فى اتحاد شباب ماسبيرو خلفت لى انها شافت بعنيها – و ده اللى أكده كذا حد تانى
برضه على تويتر – ان العساكر كانوا بيشوفوا ايدين الجثث و اللى مش عليها صليب
بيرموها فى النيل, و كانت بتترمى حتت و اشلاء.
.
.
.
مش عارفة
اقول ايه بجد. كل اللى اعرفه ان خلاص, البدلة الميرى سبة, و الجيش المصرى عار
و مفيش حاجة
اسمها الشرطة العسكرية هى اللى زبالة, سايبنهم و طالقينهم علينا ليه؟ شايفين كل ده
و ساكتين ليه؟ كل واحد له رتبة و بدلة و سلاح و فريق, ساكت ليه؟ مستنى ايه؟
حسبى الله و
نعم الوكيل
يعنى هى
الحكاية فعلا طائفية؟ لو طائفية بقى يبقى البلد دى بلد الاقباط زى المسلمين غصب عن
اتخن تخين, و حماية الكنايس واجب علينا
و لو زى ما
انا شاكة, يبقى انتوا قربتوا
انا شاكة فى
ايه بقى؟
دلوقتى
المسيرة دى مادعاش ليها كلنا خالد سعيد ولا اى قوة من القوى السياسية اللى احنا
عارفينها. و مع ذلك العدد كان كبير جدا.
المسيرة كان
فيها مسلمين كتير من اولها غير المتضامنين, و كان فيها ناس من محافظات.
يعنى فى حد
غير اللى احنا متعودين عليهم بيعرف يلم الناس و يحشد كويس.
المسيرة دى
كانت بداية الثورة التانية الحقيقية و ده كان رد فعل الجيش لقمع القوة دى
بس ولا
يهمنا. و مش بنخاف على فكرة.
موتونا بقى
كلنا و ريحونا
والله كل
كرهى و رفضى لكل الكيانات العسكرية من يومى تضاعف دلوقتى بشكل مش طبيعى. انا فعلا
مش طايقة اشوف بدلة ميرى واحدة قدامى
حسبى الله و
نعم الوكيل فيكو واحد واحد
حسبى الله و
نعم الوكيل فيكو
الظلم ظلمات
يوم القيامة
و الاخوة
اللى بيقولوا انها وقيعة بين الشعب و الجيش: اتلهوا على عين اللى خلفوكوا
و شباب نهدى
الدنيا عشان مصر: مصر هى ولادها, هى العرسان اللى ماتوا, هى الشباب اللى زى الورد
اللى اندهس تحت مدرعات جيش واكل ميزانية بلده و هو لا لاقى تعليم عدل فى صغره ولا
لاقى شغلانة فى كبره.
حسبى الله و
نعم الوكيل
اتقوا الله
يا كذابين يا منافقين
انتوا من
جواكو عارفين انكم بتكذبوا بس مكابرين تعترفوا. و فاهمين كويس
انا عارفة و
متأكدة ان كل واحد فينا جواه الحق, بس كل واحد فينا برضه فى الآخر بيختار يبقى
سليم مع نفسه ولا وسخ بيساند الظلم بس عشان هو كاره للحق
جاتكوا قرف
انتوا اقذر
من الحرامية و الفلول و الجيش ... لان دول على الاقل بيستفيدوا, انتوا كل الحكاية
ان نفوسكوا المتعفنة كرهت الحق, و بتقاوم العدل من جواها لانها نفس فسدت. نفس
بتميل للظلم كأول رد فعلا ليها, نفس بتدور على عذر و سبب للافترى و القبح, نفس
سودة ضلمة ضحلة بتجيب كل منطق مغلوط لمناصرة الظلم, فقط لانه ظلم.
حسبى الله و
نعم الوكيل فى كل مصرى مش بيساند اخوه دلوقتى بكل اللى يقدر عليه
حسبى الله و
نعم الوكيل فى كل مصرى مش بيقول قول الحق فى كل وقت
حسبى الله و
نعم الوكيل فى كل مصرى لبس بدلة و افتكر روحه اهم ولا اقيم ولا اقوى من مصرى اخوه
انا مولعة
مش عارفة
اتخيل الاقباط حاسين بايه دلوقتى
مش قادرة
استوعب كل ام شهيد النهاردة حاسة بايه و هى دفنت ابنها اللى اندهس تحت مدرعات جيش
بلدها
العيال
الصغيرة دلوقتى بطلت تقول نفسى ابقى ضابط اما اكبر... بقيت سبة افهموها بقى
و لو عيل
قالها تلاقى ردود افعال الكبار اللى حواليه "شوفى الواد نفسه يطلع مفترى و
قوى"
حسبى الله و
نعم الوكيل
حسبى الله و
نعم الوكيل
حسبى الله و
نعم الوكيل
4 comments:
اتلهوا على عين اللى خلفوكوا
اتقوا الله يا كذابين يا منافقين
ولا وسخ بيساند الظلم
جاتكوا قرف انتوا اقذر من الحرامية و الفلول و الجيش
----------------------
بعيدا عن الأسلوب اللي مينفعش خالص
لكن الصوت العالي والشتيمه هم دليل على ضعف الموقف وبديل عن الحجه
وكماان بتحطي الفلول والحراميه والجيش في كفه واحده
الله ينور عليكي
بصراحه ما شاء الله
الأقباط أصحاب البلد زينا محدش يقدر ينكر ومش غصب عننا ولا حاجه
والجيش لم يستعمل القوه إلا لما استعملت معاه القوه
والفيديو التالت سبتيه كله ومسكتي في اللي بينزل ع الأرض يبوس على رجل الظابط
ومش باين إيه ملابسات الموقف ، مهو لو اتمسك ومعاه سلاح وبيضرب نار ع الجيش وهيتحاكم عسكريا لازم يبوس عشان يعدي
وباقي الفيديو ولا كأنك سمعتيه ومراسلة العربيه بتتكلم عن الإعتداءات ع الجيش وضرب النار عليهم
المفروض بأى ينضربوا بالنار ويسكتوا عشان يعجبوا سيادتك
بس شكلك فاتحه المدونه مخصوص لهدف معين واتجاه واحد ظاهر جدا
اتقي الله
لمصلحة مين هذه الوقيعه
حسبي الله ونعم الوكيل
اهلا
لولا انك حاطط - اللى المفروض - صورتك, ماكنتش رديت على حضرتك
مش عشان شىء بس عشان اللى مش بيحط اسم ولا صورة بيبقى غالبا واحد مستخبى تحت اسم مستعار و خلاص
هو كل واحد حر فى اختياره بس انا مش باحترم ده
بالنسبة للأسلوب, فلو حضرتك مشيت بعنيك على المدونة زى ما بتقول هتعرف ان الاسلوب ده مش اسلوب كتابتى اطلاقا. و ده شىء سهل التأكد منه لانى بادون من 2006 مش هيكون سهل يعنى انى امشى على خمس سنين كتابة و اصلحها عشان اثبت موقف
اللى حضرتك شايفه ضعف هو قمة الغضب الملىء بالاحساس بالعجز الحقيقى قدام الظلم
اقلها شوف انا كم مرة احتسبت عند الله - لانى فعلا مقتنعة ان اللى بيحصل ده ظلم و افترى و طالبة من الله عز و جل البت فيه
الفيديو اللى حضرتك بتقول عليه صحيح كلامك ان السياق كله لابد من اخذه فى الاعتبار, و عشان كده انا هاطلب منك اتخاذ السياق بالكامل
السياق هو الامر برمته من اول الشهادات الى الفيديوهات الى كلام اللى كانوا موجودين كلهم
و هو معروض قدام الكل و كل واحد من حقه يشوف منه اللى هو عايزه
بالنسبة لتعليق العربية فلو قلت لك موقفى من العربية مش هيعجبك و هنخش فى جدل مالوش لازمة
بالنسبة لان الفلول و الحرمية و الداخلية و الجيش واحد
فده رأيى فعلا
رغم انى - زيى زى كل المصريين - اعرف لى واحد ولا اتين ممكن يكونوا كويسين بس مش داخلية طبعا
المنظومة كلها فاسدة و الاحداث كلها قدامنا
شخصيا - و ده بشهود بنى آدمين و مواقف حقيقية مش انترنت - انا كنت من الناس اللى مع الجيش جدا
و كنت رافضة اللى كانوا بيقولوا الجيش عمل و سوى فى الاول
بس مش هاقفل عينى عن اللى بيحصل بس عشان مش عاجبنى و مش حابة اصدقه
اما بقى لهدف المدونة فاستأذننى خانك التقدير
المدونة دى هى استكمال لمجونة اخرى و بدأت فى اول 2010 و كانت كلها عن المرأة و احوالها و العنف ضد المرأة
و اصلا كل مجهودى الالكترونى لهذا الهدف
و نظة سريعة على اسمى على جوجل تثبت لك هذا , و برضه الكلام ده كتابة من سنين مش كم شهر يعنى
للأسف خانك التقدير و التعبير اما استسهلت اتهامى بكل الاتهامات دى لان رأيى ماعجبكش
شكرا لتعليقك اللى ان دل على شىء فيدل على اهتمام فى الاول و فى الآخر
سلامات
ويلكام باك يا ايما :)))
و الله حال البلد بقى يحزن و كل اما اقول هيتعدل الاقيه اتعوج . حاسس بحزن و قهر و غل ملوش حدود
بس لسه عندى امل
طالما قلبنا وجعنا و اتقرفنا و نوينا نغير ربنا مش هيضيع تعبنا ده هو اللى قال اسعى يا عبد و انا اسعى معاك
تحيات :)
Post a Comment